ما هي مبطلات الصلاة
ما هي مبطلات الصلاة ، تختلف آراء المحامين حول ما إذا كانوا يتحدثون عن الجهل أو النسيان أو النوم أو الخطأ أو الإكراه. وقد اعتبر الحنفية أن الصلاة باطلة ولو كانت مما تقدم ، ووافق عليها الحنابلة بشرط أن يكون النوم خفيفا. الصلاة إلا أن النبي لم يأمره أن يعيدها. [3] الإفراط في ممارسة الرياضة اتفق الفقهاء على أن الإفراط في ممارسة الصلاة يبطلها. مثل القيام بخطوات كثيرة في الصلاة إلا إذا كانت حركة صغيرة ؛ وكحرك الإصبع أو الحكة ونحوهما لا يبطلها ، وقد رواه الإمام النووي: " ما هي مبطلات الصلاة ما ليس على سبيل الصلاة إن كثر فيه بطلانها بغير نزاع ، و إذا كانت قليلة ، فإنها لا تبطلها دون نزاع ". خرق أي جزء أو شرط منه ؛ كالترك الوضوء أو دخول القبلة بالصدفة ، سواء المصلي أو النسيان ، ووجوب إعادته في ذلك الوقت. وصلى الله عليه وسلم - في منطقة المسجد. الأكل والشرب الحدث اتفق الفقهاء بالإجماع على عدم قبول صلاة من يتأكد من وقوع شيء يبطل الوضوء ويقينه بناء على ما قاله الإمام البخاري - رحمه الله - في قوله. صحيح عن رواية عبد الله بن زيد - رضي الله عنه: (شكا لرسول الله صلى الله عليه وسلم) الرجل الذي يتخيل أنه يجد شيئًا في الصلاة؟ قال: لا يدور - ولا يلتفت - حتى يسمع صوتا أو يجد ريحًا). [10] [11] مكرهة الصلاة البغيضة: وهي ما لم يحرمه الشرع ، وهي شرعية محرومة ، وهي تنظيم ما حرم. فالذي يفعلها لا يأثم [12] ، وبيان رجاسات الصلاة كالتالي: [13] انتبه إلى موضع القبلة ؛ روى الإمام البخاري - رحمه الله - في عهد عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: (سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم. حول هذا الاستدارة في الصلاة ، أو الإشارة باليد أو العين أو الحاجب وتحريكها بغير حاجة ماسة ، ومن البغيض أن يعبث المصلي بملابسه أو بدنه بغير سبب أثناء الصلاة ، مثل: تأرجح الرأس أو تحريكه رفع نظره إلى الجنة أثناء الصلاة بناء على ما رواه النبي صلى الله عليه وسلم: من أسباب وقف الشعر واللباس عند السجود ، أي: ما هي مبطلات الصلاة هذا نزع الثياب كالتالي: الأكمام أو الملابس أو ما في الرأس أو الشعر عند السجود بناء على ما قاله ابن حبان - رحمه الله - في حد ذاته. أخرج إنيم صحيح: (أُمِرْتُ أنْ أَسْجَدُ لِسَّبْعَةٍ وَأَنْزَعَ شَعْرًا وَلَبِسًا) ، [16] ويكره الجلوس للصلاة ؛ أي: لبس الثوب فوق الرأس دون الأكمام ، كما روى عن أبي هريرة رضي الله عنه: (نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخضوع للصلاة). [17]
Comments
Post a Comment